يموت موسى الهادي، ويستعد الجميع لتشييعه إلى مثواه اﻷخير، وتلد جارية هارون الرشيد ولدًا فيما تعاني زوجته من العقم، ويقرر هارون أن يبايع جعفر بن الهادي على الحكم.