تحزن ذات الخال من تجنب هارون الرشيد لها وتقرر أن تعلن حبها له، وتغضب العباسة من جعفر البرمكي ﻷنها اعتبرته مشغولًا بامرأة أخرى، ويعلن أحمد عن حبه لسيرين.