يحزن الجميع على مقتل حسن، ويكلف هارون رجاله للقضاء على قادة البرامكة في صمت وهدوء، ويحاول أحمد أن يبيع خاتمه مقابل حرية سيرين، ويبحث عنه هارون الرشيد حين يكتشف أنه حامل النصف الثاني من الخاتم.