تتشاجر زينب مع ابنها زهير بسبب فاتورة التليفون وهو يذهب لزيارة خاله في المصنع أما مريم تذهب إلى صديقها في المكتبة وتطلب منه أن يخطبها بسبب كلام جارتها عليها.