تسكن زينب وزوجها وبناتها في شقة في عمارة في منطقة عتيقة وزوجها يعمل موظف في دار المعارف وابنتها مريم تدرس الأطفال ولها اخ غني قد استولى على ميراثها وزوجها لا يحبه.
تتشاجر زينب مع زوجها بسبب عدم رغبته التصالح مع أخيها عبدالعظيم وزرع الكراهية لدى أطفالها تجاهه. يذهب لمجد ليقدم كتاب إلى مريم ووالدها يفرح به ويقدم له الشاي، أما زهير فصديقته تهدي له سيارة فاخرة.
تتشاجر زينب مع ابنها زهير بسبب فاتورة التليفون وهو يذهب لزيارة خاله في المصنع أما مريم تذهب إلى صديقها في المكتبة وتطلب منه أن يخطبها بسبب كلام جارتها عليها.
يتعرف قيس على عبدالعظيم عن طريق موظف دار المعالي ويتفقا على العمل معًا أما زهير يخبر والدته أن والده محق فيما يخص خاله.
يذهب قيس لخطبة سندس ابنة عبدالعظيم وهى تقبل به نكاية في زهير، أما البغدادي يلتقي بابنة زينب ويوصلها إلى المنزل في سيارته ودليلة تعلم أن مريم على علاقة بلمجد وتشعر بالغيرة منها.
يتقابل قيس مع سندس وهي لا تعجبه تصرفاتها ولا أسلوبها في الحديث ودائمًا تتذكر زهير أما راضي فهو في خلاف مع سكان العمارة بسبب لمجد وبوبكر.
تذهب زينب مع ابنتها إلى حفل خطوبة سندس وتلومها زوجة أخيها على عدم حضور راضي أما سندس تتشاجر مع قيس لأن الخاتم لا يعجبها كما أن البغدادي يحضر الحفل ويخدمهم بنفسه.
يتراجع قيس عن الزواج من سندس ويخبر البغدادي كما أنه يتشاجر مع راضي حول دار النشر والكتب التي يريد نشرها راضي والبغدادي يتفق مع عبدالعظيم على القيام بمشروعهم.
يتفق قيس مع راضي أن ينشر الكتب ويعطي مرتبات الأساتذة ويطلب منه السماح لأنه رفض سابقًا مطلبه أما سندس تذهب إلى منزل عمتها في الليل وهى باكية.
يصبح قيس صديق حميم لراضي ويحكي له أدق أسراره. يطلب البغدادي من عبدالعظيم أن يدخل شريك معه في مشروعه مع صبيحة لكنه يرفض. تحزن مريم بسبب خطوبة لمجد من جارتهم بعد أن اتهمه الجيران بأن هناك علاقة بينهما.
تطلب سندس من عمتها أن تكلم والدها على زواجها من زهير حتى يوافق. يخبر البغدادي صبيحة أن عبدالعظيم كان على علاقة حب مع السكرتيرة أما راضي ينصح صديقته ان تطلب الطلاق من زوجها المجرم.
يقوم زهير بحادث سيارة مع سندس ويدخلا المستشفى ويرفض راضي أن يتزوج ابنه منها بسبب كراهيته لوالده. تقرر صبيحه الاستقالة وعبدالعظيم يرفضها. يقع سرقة المخطوطات من مكتب قيس والشرطة تحقق مع راضي والبغدادي.
يدخل البغدادي إلى السجن بتهمة سرقة المخطوطات وتحزن ابنة راضي عليه لأنها كانت تحبه كما يزوره راضي في السجن. تطلب صبيحة من عبد العظيم أن ينسحب من المشروع لتعمل به لوحدها.
يخرج البغدادي من السجن ويريد مساعدة راضي في تقديم كل أوراق الإدانة لعبدالعظيم لأنه يريد شراء منزله وإخراجه منه لكن راضي رفض واعتبر ذلك ابتزاز.
يقع القبض على قيس بتهمة المشاركة في تهريب المخطوطات خارج البلاد أما زينب تذهب هى والبنات للعيش في منزل أخيها ويذهب راضي للعيش في منزل والديه وتطلب منه ابنته العودة إلى المنزل لكنه يرفض.