يتراجع قيس عن الزواج من سندس ويخبر البغدادي كما أنه يتشاجر مع راضي حول دار النشر والكتب التي يريد نشرها راضي والبغدادي يتفق مع عبدالعظيم على القيام بمشروعهم.