يذهب قيس لخطبة سندس ابنة عبدالعظيم وهى تقبل به نكاية في زهير، أما البغدادي يلتقي بابنة زينب ويوصلها إلى المنزل في سيارته ودليلة تعلم أن مريم على علاقة بلمجد وتشعر بالغيرة منها.