تبدأ الطبيبة مريم الاستعداد لحفل زفافها، وتطلب الإجازة من مدير المستشفى، ويوم الزفاف تفاجئ بقرار خطيبها عبدالله باصراره على تركها لعملها بعد الزواج، فترفض ويؤجل الزفاف.
استاء خالد من قرار شقيقه عبد الله وفسخ خطوبته لمريم، وتحاول سامية شقيقة مريم، الاتفاق معه على إعادة عبدالله ومريم مثل السابق، في حين تقرر مريم التطوع والسفر إلى بنجلاديش ضمن قافلة طبية.
تزج أم ريم بابنتها في طريق عبدالله، حتى ينسى مريم، التي تصل ضمن القافلة الطبية إلى بنجلاديش، وهناك تتعرف على الطبيب لويس ومحمود، وتستلم عملها.
يبدأ خالد في التقرب لسامية، وفي بنجلاديش يحاول زميل مريم التقرب، في الوقت ذاته يكون لويس فكرة عنها بأنها لن تستمر في العمل الشاق.
يتبدل رأي الطبيب لويس عن مريم بعد أن أثبتت جدارتها في للعمل، ويكتشف أبو مريم علاقة ابنته سامية بخالد.
يحذر أبو مريم ابنته سامية من التمادي في علاقتها بخالد حتى لا تغضب مريم، ويقرر لويس نقل مريم إلى وحدة طبية أخرى، بعد أن تجرأت وتعدت مهامه كرئيس لها في العمل.
يتراجع لويس عن قرار نقل مريم، ويعتذر لها ويتفق معها على تعليمها على النظام الطبي بالقافلة.
تتعطل سيارة لويس أثناء عودته مع مريم من القرية، ويضطران للبيت في الغابة حتى الصباح، ويتوظف هشام ويصير مديرًا في الشركة مع عبدالله.
ترسل الطبيبة بيث شكوى في لويس، ويظن محمود أن مريم أرسلت هذه الشكوى، وعلى الجهة الأخرى تخبر أم مريم - زوجها بموافقة مريم على ارتباط خالد وسامية.
يكتشف لويس الشكوى المقدمة ضده، ويظن هو الآخر أن مريم قدمتها، وعلى الجهة الأخرى تبدأ سامية عملها الجديد ببرامج الطبخ، في حين يهدد هشام - ريم بكشف علاقتهما السابقة لعبدالله إذا استمرت في الشكوى منه.
تطلب ريم من مريم الابتعاد عن عبدالله، وتخبرها بارتباطهما، وتتعرض القافلة الطبية لحدوث زلزال في المنطقة ، وتحاول مريم إنقاذ دكتور سالم زميلها.
يواجه لويس - مريم بالشكوى التي قدمتها، وتنكر معرفتها بالأمر، ويقرر أصطحابها معه في رحلة طبية، وتخبر بيث - محمود بأنها قدمت الشكوى حتى تبعد مريم عن المخيم.
يسافر لويس ومريم إلى منطقة تسيطر عليها المظاهرات، ويتعرضوا لعصابات، وعلى الجهة الأخرى يقرر عبدالله الزواج من ريم، ويساعد خالد في إعادة برنامج الطبخ للاستمرار بعد أن توقف.
يخبر هشام - عبدالله بعلاقته السابقة بريم ولكن لا يبالي الأخير، ويبدأ دكتور لويس في التقرب إلى مريم.
يخطب عبدالله - ريم وتفاجئ بتقديمها دبلة مكتوب عليها مريم وعبدالله، ويتشاجر سالم ومريم ويهددها بعلاقتها بالدكتور لويس.
يؤكد عبدالله لريم بأن الجوهرجي هو الذي أخطأ في الأسماء وكتب مريم بدلا من ريم، ويتفق رامز مع سالم على الانتقام من لويس ومريم، ويهدد رامز - بيث إذا لم تسانده في قضيته ضد لويس سوف يفضح أمر التزوير.
يصل الطبيب المحقق عبدالعزيز إلى المخيم، ويبدأ التحقيق في الأمر، وتأتي الطبيبة نادية خطيبة محمود السابقة إلى المخيم.
تتعامل بيث مع محمود بحذر بعد أن طلبت منها خطيبته السابقة نادية الابتعاد عنه، ويستمر التحقيق مع باقي الأطباء، وتعترف بيث لعبدالعزيز بأنها وراء الشكوى، وتكتشف سامية أن خالد وراء عودة برنامج الطبخ.
يحرض رامز أحد الأشخاص على خطف مريم وبيث، وينطلق محمود ولويس للبحث عنهما، ويحذر عبدالعزيز - سالم من الإدعاء كذبًا على مريم بسلوك سيء.
تكتشف أم ريم إصابتها بالسرطان وعندما تطلب من عبدالله مساندتها لا تجده، وتشتكي نادية - الطبيب رامز لدكتور لويس، وتعود مريم للمخيم مع الدكتورة بيث.
تخبر مريم - لويس بأن زعيم القرية الذي خطفها أخبرها بأن رامز هو الذي حرضه على ذلك، ويوعد هشام - خالد بإعادة المياه بينه وبين سامية، ويغلق عبدالعزيز التحقيق ويرحل من المخيم، ويخبر محمود - نادية بانتهاء علاقتهما.
يبتز رامز - سالم بفضح أمره بتناوله مهدئات، إذا لم يتقاسم الشحنة سويا، وتخبر بيث - مريم بحب محمود لها وانفصاله عن نادية.
تبدأ أم ريم في تلقي العلاج الكيماوي، وتصدر سامية وأمها كتاب الطبخ، ويشك محمود في إدمان سالم للمهدئات.
يفصح لويس عن مشاعره تجاه مريم، وتخبره مريم عن اختلاف عادتهم وتقاليدهم في ارتباطها بشخص فرنسي، ويرتبط بيث ومحمود ويعلنا ذلك.
يخطب خالد - سامية رسميًاـ ويتم تكريم مريم على مجهوداتها.
تتوفى أم ريم وتفسخ خطوبتها لعبدالله، ويطلب الأخير من والد مريم العودة إليها وموافقته على عملها بعد الزواج، ويحاول الوصول لها.
يقرر عبدالله السفر إلى بنجلاديش حيث مريم، وتكشف الممرضة سوكو سرقة سالم للأدوية.
يصل عبدالله إلى المخيم، وتخبر بيث - محمود بحملها، وتقرر ريم الزواج من هشام.
تخبر سوكو - عبدالله باعتقادها بإعجاب مريم بدكتور لويس، ويمرض اﻷخير وتعتني به مريم طوال الوقت، ويطلب أبو سامية من خالد تأجيل الزفاف حتى تعود شقيقتها.
يطلب لويس من عبدالله العودة إلى بلده، والابتعاد عن مريم، وتقع بينهما مشاجرة، ويكتشف لويس أن مريم ما زالت تحب عبدالله وتقرر العودة له.