يذهب عبدالحميد إلى المنزل ويلتقي بابنه سليم ويشتري له الهداية نكاية في ياسمين لأنها أخبرت سليم أن والده سيء، أما البرلمان التونسي فقد أقر مشروع تقسيم الشعب ويخبر الممول بسة بأنه قد ربح.