يتهم النوري أخته أنها سرقت ماله ويضربها إلا أنها تخبر أمها أنها لم تسرق، تختطف ابنة سهير، أما ابنة الناصر فعلمت أن أبوها يريد بيع الملهى وتستغرب كثيرًا كما أن سهير لم تعد تعني به بعد أن طردها الناصر.