يقبض علقمة على الرجل وزوجته لكنه لم يرى الرضيع ابن مريم ويعذبه لأنه يريد معرفة ما يخفيه لكن دون جدوى ويكبر الرضيع في منزل زوجته والتي ربته مع ابنتها، أما المغيرة يعلم أن مريم ماتت ويحزن كثيرًا بعدها...اقرأ المزيد يتفرغ لحكمه بمساعدة القائد جابر والحكيم.