حلقات المسلسل: مسلسل - الراية والغيث - 1996

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13

يلتقي أبو الغيث المغيرة ابن حاكم البلاد وهو مجروح في الجبل فيحاول مساعدته وكانت معه ابنة أخيه مريم وياتي بالحكيم لمعالجته ويعلم أن حراس الزهير يبحثون عنه لقتله والسيطرة على بقية البلاد.

يموت أبو الغيث بسيف علقمة ولا يزال الحراس يبحثون عن المغيرة في كل مكان ويقتلون أي شخص يؤيده، أما المغيرة والحكيم ومريم فهم يختبئون في عشيرة أحد الأعرابيين ويقرر الحكيم إخبار الأعرابي بحقيقتهم حتى لا يتسبب له في الأذى كما تعلن زوجة المغيرة الحداد بعد أن وصلها أنه قد مات.

يقترح الحكيم على ولي العهد أن يتزوج من مريم حتى يمكنهم المكوث في القبيلة بعد أن علم الأعرابي بالحقيقة وقرر حمايتهم ويتزوج المغيرة من مريم وتحمل منه. يقوم علقمة ووالده بحملة كبيرة ضد السكان ويخيفهم بالسيف وسلب ممتلكاتهم وتتولى زوجة المغيرة بمساعدة القائد جابر حماية البلاد من علقمة.

يسيطر علقمة على القبائل كما أن هناك بعض القبائل تتمرد على سلطة الحاكم المتمثلة في شخص زوجة المغيرة ويستطيع علقمة القبض على صهيب واعترف أنه رأى ولي العهد في قبيلته فقرر علقمة البحث عنه وقتله لذلك يترك المغيرة القبيلة.

تكتشف زوجة المغيرة أن زوجها قد تزوج من امرأة أخرى مما أغضبها وأحزنها كما يستطيع أخاها أن يسجن القائد جابر ويتولى هو منصب قائد الحرس. يلقي قطاع الطرق القبض على المغيرة وهو في طريقه إلى الديار ولا يعلمون أنه ولي العهد.

يطلب السالم من أخته تنصيبه قائدًا أمام العشيرة بعد سجنه للقائد جابر و يخبرها أنه يبحث عن مريم للتخلص منها. يساعد الحكيم أحد قطاع الطرق على التخلص من السم في جسده لكن الزعيم ذهب إلى القائد وأخبره أنه يحتجز المغيرة.

يستطيع أخيرًا المغيرة العودة إلى القصر وتستقبله زوجته بكل فرح أما هى قبلها سجنت أخاها وحررت القائد جابر من السجن. تتشابك القبائل مع الحراس وتقوم ثورة بسبب فتنة علقمة ويريد حراس الملكة أن يجلبوا مريم من قبيلتها.

يقتل والد علقمة ويغضب ويريد الانتقام له وتحصل فوضى عارمة في البلاد ويستعين المغيرة بالحكيم لإعادة النظام ويأمر القائد جابر أن يسوي أمور القبائل. يعود الرجل الذي أرسلته الأميرة بمريم وابنها لكنها تموت في طريق العودة إثر مرضها.

يقبض علقمة على الرجل وزوجته لكنه لم يرى الرضيع ابن مريم ويعذبه لأنه يريد معرفة ما يخفيه لكن دون جدوى ويكبر الرضيع في منزل زوجته والتي ربته مع ابنتها، أما المغيرة يعلم أن مريم ماتت ويحزن كثيرًا بعدها يتفرغ لحكمه بمساعدة القائد جابر والحكيم.

يكبر ابن المغيرة ويتعلم القراءة و الكتابة إلى أن يصبح شابًا ويعمل في ورشة ويعيش فيها، كما أنه أصبح يحب ابنة أبي بكر المسجون لدى علقمة والذي طلب منه أن يرى ابنته قبل أن يموت. يستطيع المغيرة السيطرة على القبائل ويتحسن وضع البلاد لكن القائد جابر يمرض.

يذهب علقمة إلى منزل أم بدر ويرى بدر ويعجب بها ويطلبها للزواج لكن الفتاة ترفض وتطرده من المنزل كما ترفض أم بدر طلب ابن المغيرة للزواج من ابنتها للشك أنه ربما يكون أخاها من الأب.

يذهب علقمة مرة أخرى إلى منزل أم بدر ويعرض عليها الزواج من ابنتها وترفض مرة أخرى بدر وتخبر حبيبها ابن المغيرة بما يحصل كما يعلم علقمة أن بدر تحب الشاب الذي يدعوه الجميع بابن قيس فلا أحد يعرف حقيقته ويقرر التخلص منه. يمرض القائد جابر كثيرًا.

يذهب ابن قيس للعمل في القصر نقاشًا لكن المغيرة لم يعلم أنه ابنه ولما تحدثت معه الأميرة عرفت أنه ابن مريم والمغيرة لكنها تكتمت على الأمر. تلتقي بدر بوالدها ويخبرها بحقيقة ابن قيس وهى تفرح أنه ليس أخاها كما يتشاجر علقمة مع رئيسه ويغضب منه لأنه يعتقد أنه يريد الانقلاب على الحكم.