يعلم رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بإصابة خالد بن الوليد ويذهب له ويضمد جراحه ويستيقظ خالد من الغيبوبة، يجن جنون الروم ويجهزوا لقتال المسلمين بجيش كبير من الرجال.