يذهب العديد من الرجال إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ويطلبون منه عدم الذهاب إلى الحرب ضد الروم بأعذار مختلفة ويرى خالد بن الوليد أن أعذارهم غير مقبولة وأنهم لمنافقون.