تنشر أفنان تدوينة لها تُسميها التدوينة الأخيرة لتكشف فيها العديد من الأسرار الخطيرة عن حياتها، وتتذكر أفنان حينما عادت للوطن بعد الانتهاء من دراستها، وتطلب أفنان من والدها البحث عمل لها في الصحافة.