تستمر أفنان في كتابة تدوينتها عن الماضي، وتكتشف أفنان أن وليد تلقى تهديدات بسبب تحقيق أفنان الصحفي، وتقدم دعاء فرصة عمل بالصحافة لأفنان، وتقرر أفنان ترك عملها في المجلة.