يتمكن ابن بطوطة وحسن في الوصول إلى القرية التي كان فيها ابو يعقوب ويعلمان أنه توفى، ويجدان طريقة تحضير الأكسير، فيبدأن البحث عن التاجر الذي سيساعدهما في المهمة.