يبدأ ابن بطوطة في رحلة العودة، ويفاجئ بأنه مصاب بوباء يطلق عليه أغادير، وينصحه حكيم البلدة أن يخلط نوع من الزهور ببعض المواد الأخرى حتى يحصل على الدواء قبل أن يفقد جميع جسده الحركة.