الكوابيس تعاود نبيل ويرى خيالات لندى وكمال ويفيق مفزوعًا، وسيارة تصدم أمير أمام باب فيلته وسلمى تزوره في المستشفى، وكمال يذهب لندى ويشمت فيها ويخبرها أن ما فعله فيها مصير كل من يقف في وجهه.