تذهب حياة للعمل في منزل السيد السكيتي، وترجع الشال إلى حمادة، أما رقية فتلتقي بعمرو في المطبخ وأخذ يتحدث معها وتأتي خطيبته وتسخر منها، تذهب حياة إلى منزل العمل وتجد المرأة مريضة بالزهايمر وكل أولادها...اقرأ المزيد لا يعيشون معها فهى فقط تعيش مع زوجها وتحزن الحاجة لأن بناتها لا يودون زيارتها فتدعو حياة سعدية وحمادة ورقية لينتحلوا صفة أولادها فتسعد بهم.