يهرب أمير وأدهم بعد إصابة الشرطي الذي معهم بالرصاص، ويصل لأخت أمير خبر إعدامه فتصاب بإنهيار، ويخبر شيخ الحارة أخته برفض أهالي الضيعة لدفن جثمان أمير بها.