تتخذ أخت أمير قرار بترك الضيعة، يذهب أمير لبيته ليقلب في حاجياته ويستمع للمكامات المسجلة بهاتفه المنزلي ويعود لبيت أبو العزم، يتحدث أبو العزم إلى أخت أمير ليسألها عن أحمد أخوهم فتخبره أنه قد توفى.