يخبر عصام أمير بأنه لا يريد له الأذى ويخبره أن مديري القسم قد قتلوا، وأن حياتهم الآن في كفة واحدة، يسلم أمير لراغب التسجيل، تذهب سمارة لمقابلة زوجة أمير فتخبرها أنها أودعتهم ببيت جدهم.