يسأل أهل الضيعة أمير عما حدث معه فيخبرهم إذا أخبرهم سيموتون فيقرر بعضهم ترك الأمور، يطلب أمير من سمارة الزواج ويقرر الذهاب لعطوف ليطلب يدها رسميًا.