4 يونيو 2019 | مصر | true | ||
20 يونيو 2019 | قطر | true | ||
20 يونيو 2019 | الإمارات العربية المتحدة | false | ||
20 يونيو 2019 | عُمان | false | ||
20 يونيو 2019 | البحرين | false | ||
25 يوليو 2019 | إيران | false | ||
4 يوليو 2019 | المملكة العربية السعودية | false | ||
25 يوليو 2019 | لبنان | false | ||
25 يوليو 2019 | الأردن | false | ||
6 يونيو 2019 | الكويت | false |
ﺣﺮﻛﺔ | |
ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ |
مصر |
العربية |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد سعد | محمد حسين | 1 | |
2) | سمير صبري | شريف كمال | 2 | |
3) | مي سليم | إيمان منصور | 3 | |
4) | دينا محسن (ويزو) | منى | 4 | |
5) | فريال يوسف | لوجين | 5 | |
6) | نبيل عيسى | حاتم | 6 | |
7) | حسن عبدالفتاح | إسماعيل - المحامي | 7 | |
8) | بيومي فؤاد | ناجح - الخردواتي | 8 | |
9) | محمد ثروت | حمودة أبوسعدة - البلطجي | 9 | |
10) | محمد شاهين | وكيل النيابة | 10 | |
11) | أحمد صيام | مدير الفندق | 11 | |
12) | حمدي الوزير | شكري | 12 | |
13) | مصطفى حشيش | رئيس المباحث | 13 | |
14) | الشحات مبروك | 14 | ||
15) | محمود الشربيني | رفيق | 15 | |
16) | رويدا رضا | الطفلة ساره رفيق | 16 | |
17) | شيماء مصطفى | مربية الطفلة سارة | 17 | |
18) | ميسرة | زبونة التاكسي الشمال | 18 | |
19) | حمادة صميدة (صميدة) | زبون التاكسى الإستروكس | 19 | |
20) | فاطمة كشري | زبونة التاكسي المشاغبة | 20 | |
21) | محمد فايز (ميدو فايز) | زبون التاكسى الهارب | 21 | |
22) | أمير أبو زيد | شاب ١ خناقة القهوة | 22 | |
23) | حمادة بكري | شاب ٢ خناقة القهوة | 23 | |
24) | أحمد الحسيني | رجل ١ العصابة | 24 | |
25) | أيمن كين | رجل ٢ العصابة | 25 | |
26) | هاني العريني | سائق ١ بالفندق | 26 | |
27) | إيهاب مالك | سائق ٢ بالفندق | 27 | |
28) | جمال حجازي | موظف ١ بالفندق | 28 | |
29) | عماد غراب | موظف ٢ بالفندق | 29 | |
30) | محمد أشرف | موظف ٣ بالفندق | 30 | |
31) | أحمد منير | طبيب المستشفي | 31 | |
32) | محمود فارس | شاب خناقة التوك توك | 32 | |
33) | عمر فرج | ضابط الكمين | 33 | |
34) | محمد المغربي | ضابط تنفيذ الأحكام | 34 | |
35) | أسامة نصر | ضابط بالحارة | 35 | |
36) | عمرو فريد | محامي لوجين | 36 | |
37) | تقى عادل | أمل - صديقة إيمان | 37 | |
38) | ليلى الإسكندرانية | والدة منى وإسماعيل | 38 | |
39) | محمد قشطة | اللواء | 39 | |
40) | عبدالنبي السيد (ايتو) | أبو سمره | 40 | |
41) | محمد كمال | عامل الأسانسير | 41 | |
42) | سامر المنياوي | عامل الملابس | 42 | |
43) | يسرية السيد | والدة إيمان | 43 | |
44) | بدر فاروق | مشهور اليوتيوب | 44 | |
45) | احمد بيشو | 45 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد علي | مخرج | 1 | |
2) | كريوس وديع | مساعد مخرج أول | 2 | |
3) | هبة كمال | مساعد مخرج | 4 | |
4) | سيد أمين سيكو | كلاكيت | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سيد زكريا | منفذ إنتاج | 4 | |
2) | أحمد السبكي | منتج | 4 | |
3) | رضا السبكي | منتج فني | 5 | |
4) | كريم السبكي | مشرف عام على اﻹنتاج | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | شركة السينما الكويتية الوطنية (سينسكيب) | التوزيع في الكويت ودول الخليج | 1 | |
2) | أحمد السبكي | موزع داخلي وخارجي | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مها بركة | 3 | ||
2) | خالد عبدالعزيز | ستايلست | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | شريف عادل | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | سامح سليم | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أحمد جابر | مكساج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | محمد عبدالغني | مصمم جرافيك | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | عمرو عاصم | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | حسين بكري | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
محمد سمير | يعود الرسام العالمي شريف كمال (سمير صبري) إلى وطنه (مصر) بعد 37 عامًا ليُقرر أن يرسم رسمته الأخيرة تكريمًا للوطن، ولكن تأبى لوجين ابنة زوجته (فريال يوسف) أن يحدث ذلك فتدبر خطة للانتقام منه، ويجن جنون لوجين بعدما تعلم أن أخر لوحة رسمها (شريف) قبل مقتله كانت على ظهر محمد حسين (السائق)، فتساومه لكي تحصل على الرسمة بأي طريقة كانت، ولكن محمد حسين له رأي آخر. 355 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
حسين رأفت | تدور الأحداث حول السائق محمد حسين الذي يعمل في أحد الفنادق الكبيرة لكنه فجأة يتورط مع رجال المافيا. 99 |
الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mohamed Kassem | محمد حسين (محمد سعد) سائق تاكسي يقيم بحي شعبي، وتتطلع إبنة خالته منى (ويزو) للزواج منه، ولكنه لايهتم بها، ويحتفظ محمد حسين بعلاقات ود مع كل أهل الحي. شريف كمال (سمير صبري) رسام عالمي، هاجر من مصر منذ ٣٧ عاماً، وعاش فى فرنسا، ورسم العديد من اللوحات، التى تم بيعها جميعاً، وكانت لوجين (فريال يوسف) إبنة المرحومة زوجته، تقوم بدور مديرة أعماله، كما كانت تملك حق التصرف فى كل إنتاجه، وقد هالها تفكير زوج امها، والفرخة التى تبيض لها ذهباً، عزمه العودة لمصر، لقضاء ماتبقى له من عمر، مع قرار بإعتزال الرسم، بعد رسمه للوحة الأخيرة، ومازاد غضبها، عزمه رسم تلك اللوحة فى مصر، ولم تفلح كل محاولاتها لإثنائه عن عزمه، وعاد شريف كمال بالفعل للقاهرة. رحب الفندق الكبير بمقدم الفنان العالمي، وإقامته فى الفندق السياحي، وتولت ايمان منصور (مي سليم) مديرة العلاقات العامة والضيافة بالفندق، العناية والترحيب بالضيف الكبير، وإستقباله فى المطار، غير أنها لم تجد سائقاً لترسله بسيارة الفندق للمطار، فقد كان جميع السائقين فى مهام خارج الفندق، وعم ابراهيم السائق بلغ أجازه مرضية، وعثرت مصادفة على سائق التاكسي محمد حسين، أمام الفندق، فأرسلته بسيارة الفندق للمطار، حيث أحضر الرسام العالمي شريف، والذى بادل محمد حسين الإعجاب، بصفته ممثلاً للحس الشعبي المصري، وتقرب إليه أكثر. صمم الفنان شريف على بقاء السائق محمد حسين معه فى كل جولاته بالقاهرة، وكانت برفقتهم بالطبع إيمان منصور، التى أعجب بها السائق محمد حسين، وتمني أن تبادله الإعجاب، وزاد حبه وتعلقه بها، وتنامت لديه أحلام اليقظة، لفارق المستوي الإجتماعي والثقافي بينهما. كانت أيمان منصور مطلقة، وتعيش وابنتها الصغيرة فى بيت والدتها، وحينما حصل طليقها رفيق (محمود الشربيني) على حكم بضم الابنة لحضانته، قام بمصاحبة البوليس لتنفيذ الحكم بالقوة، ولكن محمد حسين إستطاع مساعدة إيمان بالهروب بإبنتها من تنفيذ الحكم، وحاولت إيمان مكافأته بالمال، ولكنه رفض وشعر بالمهانة، وإشتكي حاله لصديقه الرسام شريف. وفى لحظة مجنونة، تجلي فكر الرسام شريف، فى رسم لوحته الأخيرة بالوشم على ظهر محمد حسين، ليرفع بذلك قيمته بتوافد الجميع لمشاهدة آخر لوحات الفنان العالمي، وهو الأمر الذى أثار إستياء لوجين، فحقنت زوج أمها بجرعة زائدة من الإنسولين، ليلقي حتفه على الفور، غير أن كاميرا الرسام كانت تعمل، فإلتقطت فيديو لجريمتها، وإعترافها أمام زميلها حاتم (نبيل عيسى) مندوب السفارة الفرنسية، بما فعلت مع زوج امها، وقام الإثنان بالتخلص من الجثة، وإيهام الجميع بأن الرسام شريف، قد غادر الفندق على قدميه، وقدمت لوجين بلاغ للبوليس تطالب بحقها فى اللوحة، التى رسمها شريف على ظهر السائق، وإضطر البوليس للحصول منه، على تعهد بعدم إتلاف اللوحة. فكر حاتم ولوجين فى إختطاف السائق محمد حسين، وإجراء جراحة تجميلية له، وإنتزاع اللوحة بجلده، وأحضروا بالفعل فريق طبي مجهز بالفندق، غير أن أدارة الفندق سلمت إيمان متعلقات الفنان، ومنها الكاميرا الخاصة به، والتى سلمتها للسائق محمد حسين، الذى بدأت تشعر نحوه بعاطفة. إتضحت خيوط المؤامرة، ولكن محمد حسين رفض تسليم الكاميرا للبوليس، ورسم خطة للايقاع بالمجرمين والإستفادة منهم، فقد إستعان بأهل حارته لمساعدته فى تنفيذ خطته، ومنهم الكومبارس شكري جمال (حمدي الوزير)، والذى أقنع حاتم ولوجين، بتسليمهم محمد حسين لقاء مبلغ ٥ مليون دولار، وبالفعل حصل على المبلغ، وسلمهم محمد حسين نائماً، والحقوه بغرفة فى الفندق، وأقاموا مؤتمراً صحفياً، بينما جهزوا غرفة العمليات سراً، لإنتزاع جلد السائق، ولكنه أبلغ البوليس، وفضح الجميع فى المؤتمر الصحفي، بعد ان عرض الفيديو على الصحفيين، حيث تم القبض على حاتم ولوجين وفريق الجراحة، ورحبت إيمان بحب السائق محمد حسين، بعد أن دفع مليون جنيه لطليقها رفيق، مقابل التنازل عن حضانة إبنتها الصغيرة. (محمد حسين) 3254 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|