يتذكر حميد عندما كان طفلًا لما كان والده يسافر وهى تقابل الرجال في الشقة إلى أن اكتشف الزوج وطلقها، يعطي حميد المال للمرضى حتى تخبر إلياس زوج مريم أنها اجهضت مرتين سابقًا وهى توافق.
يذهب إلياس إلى المصحة إثر ضربه وسرقته من طرف مجرمين ويزوره حميد، يلتقي يحيى بشركائه في الشركة حول المنازل التي سوف تهدم، ومحفوظ يختلف معهم، يقرر الهادي ترك المنزل لأن زوجته فاطمة هى التي تصرف على المنزل. تذهب فاطمة وابنتها ابتسام إلى حمادي حتى تطلب منه أن تعمل في الشركة، ويقوم محفوظ بعمل حوار مع يحيى في الجريدة.
يقتل كمال سائق التاكسي دون قصد وهو يدافع عن نفسه، تحقق الشرطة مع سيوار حول الحادث ويحاول والد سيوار أن يقنع مصطفى بايجاد طريقة لتبرئة كمال. يستنجد والد سيوار بيحيى حتى يخلص ابنته من الشرطة ويذهب أحد سكان المنطقة إلى يحيى يحذره أنه رأى الجريمة.
تدخل سيوار في حالة هستيريا، ومصطفى يطمئن والدها، يطلب صاحب المقهى من مريم أن تبتعد عن حميد لأنه يخاف من نفوذ والده، يقع تشميع محل عباس ويذهب إلى محفوظ لكنه لا يستطيع أن يساعده. يعود كمال من فرنسا وتمسكه الشرطة.
تتهم ابتسام أمها بأنها على علاقة برجل غير والدها فتضربها، إلياس يريد أن يأخذ مريم إلى الطبيبة ليعلم أنها لم تقم بإجهاض سابقًا، شفيق يريد أن يعمل في شركة نفط ويهدد والد كمال أنه سيشتكي به إن لم يفعل، يذهب أعوان البلدية للمنطقة ويريدون إغلاق المطعم هناك لكن الرجل يرفض.
يعود كمال ويحاول التقرب من سيوار إلا أنها ترفض وتطرده، حميد يطلب من مريم أن تقيم معه علاقة ويعطيها رقمه وإلا لن يتركها تعيش بسلام مع زوجها، تأتي الجرارات لازالة المنازل التي اشترها أبو حميد غصبًا عن سكانها وفي نفس الوقت يلتف سكان المنطقة حولهم ويرفضوا إزالة البنايات ويقفوا أمام الجرارات إلى أن يأتي تليفون إلى عون البلدية بأن يوقف الهدم.
يتاكد إلياس أن مريم لم تقم سابقًا باجهاض من الطبيبة فيفرح. شفيق يلوم محفوظ أنه كتب في الجريدة مقال عن مشروع يحيى الذي سيقيمه في المنطقة مكان المنازل، إلا أن محفوظ يخبره بأنه لم يكتب شيئًا ولم يعد له سلطة في الجريدة، يذهب لمقابلة فتاة في محلها أين التقى بابتسام وأمها، وفجأة يأتي رجل يأخذ السلع رغمًا عن صاحبة المحل فيتشاجر معهم.
يحاول شفيق أن يفسر لابتسام ما حصل لكنها ترفض، ويحيى يريد أن يقيم علاقة مع امرأة جديدة، أما إلياس فهو يشك في زوجته مريم التي لا زال يلاحقها حميد. يحيى يعجب بسيوار لكن مصطفى أخبره أنها مخطوبة لكمال، والد مريم يحال إلى المعاش المبكر ويخبره الياس أن ابنته تخونه مع أحدهم.
يريد يحيى أن يفسخ العقد مع لطيفة ويغلق المدرسة، أما كمال يلتقي بسوار ويحاول مصالحتها وهي ترفض، كما يذهب إلى البنك ويطالب بالموافقة على القرض الذي طلبه والذي يحاول يحيى أن يوقفه.
يتم التحقيق مع عبدالواحد حول التجارة في العملة الصعبة ويرى يحيى أنه هو من لفق له القضية وزوجته في المستشفى وابنته لم تفهم شيئا مما يحصل. يذهب حماه للقاء زوج مريم ويطلب منه أن يطلقها ويهدده.
تترك مريم العمل في المقهى ويغمى عليها في المنزل، فتأخذها صديقتها إلى المستشفى، تلتقي رباب بشفيق وتحكي له حكايتها مع يحيى وتطلب منه أن يساعدها في الانتقام من يحيى، يطلب يحيى من كمال أن يقطع علاقته بسيوار مقابل أن يفتح له المطعم من جديد.
يتذكر يحيى حين قتل فتاة وجعل أحد رجاله أن يرميها في الطريق، يتدخل يحيى لإخلاء سبيل ابن أحد الرجال الذين ساعدوا في إخفاء الفتاة، فاطمة تريد الطلاق من زوجها، أما مريم فأصبحت تعمل في محل تصوير وصاحب المحل معجب بها.
توافق سيوار على الزواج من يحيى وتخبر والدها بذلك وتحاول أن ترتب مع يحيى أن ينتقم لها من كمال. محفوظ تحقق معه الشرطة حول مقاله ضد الفساد المفشي في الدولة وتطلب منه أن يسكت. رباب تحاول التقرب من شفيق، تذهب ابتسام وأمها لزيارة والدها في المستشفى وهو في حالة سيئة.
يراقب يحيى رباب ويكتشف أنها على علاقة بشفيق، فيضربها ويهينها، يحاول كمال الهروب والسفر إلا أن شرطة المطار تمنعه، يصدم أحدهم شفيق بسيارته ويهرب فيموت، كما تذهب مريم لزيارة والدها في السجن ويخبرها دخل السجن لأنه واجه يحيى.
تمسك الشرطة بحميد، يطلب يحيى من رباب أن تعطيه مفاتيح المحل وكل الفواتير، يحاول إلياس أن يتقرب من مريم ويطلب منها أن تسامحه وتعود للعيش معه، يخبر مصطفى كل أسرار يحيى والمافيا التي يعمل بها للفتاة التي يظن يحيى أنه قتلها. أما سيوار تذهب للشرطة وتعترف أنها كانت مع كمال ليلة موت صاحب التاكسي، تذهب الشرطة للبحث عن سنية بعد أن فضحت يحيى وشركائه في الجريدة.