يهوى الموظف جلال قراءة القصص البوليسية ويتطلع لتأليف فيلم يقوم ببطولته الممثل نبيل، في حين يودع حسين - والديه للسفر للإسكندرية واستكمال دراسته، ويرتبط خادم النُزل مسعد بحميدة ويتطلع للزواج منها.