يحاول حسين الاعتذار لأحمد والعودة لسلمى ولكنها ترفض، ويوافق أحمد على خطبة شريف ونجوى، ويطلب أحمد من سلمى الارتباط رسميا، وتفاجئ زوجته مريم بأحد الأشخاص يرسل لها صور لكليهما.