ينشر مخيمر رجاله للسيطرة على الحارة، ويكتشف الجميع أن بودي هو من سرق الجثة، ويطلب بودي من رمزي مساعدته على الاختباء مقابل عدم فضحه من خلال المذكرات التي عثر عليها.