يسرق العجوز والخواجة أحذية الأهالي أثناء انشغالهم في الصلاة، ويُخبر بودي- فتحي أن الخواجة وحماصة والعجوز سرقوا فيجلدهم، ويقرر الثلاثي الانتقام ويدخل الخواجة بجثة فتحي للحارة ليلًا ليخبرهم أنه مات.
تُجري الحارة انتخابات على مكان دفن فتحي، وتفوز كاسية وتقرر دفنه بجانب والدته، ويذهب الجميع لدفنه ليجدوا الكثير من المال في مقبرته.
تُكشف داليدا أنها كانت متزوجة من فتحي، ويهجم مخيمر ورجال الحارة على المدفن ويختطفوا غريبة وحماصة لاسترداد حقوقهم، وتعطي أزهار المال للأهالي وتهرب حماصة وغريبة.
تذهب كاسية والعجوز وأزهار والخواجة وحماصة لحنية ويطلبون منها أن يحل بودي محل والده في الحارة، فتطلب حنية حقها في المال، ويقرر فتحي وضع خطة للتخلص من مخيمر.
تختفي والدة دوسة، ويساعدها مخيمر في البحث عنها، ويختطف كل من الخواجة والعجوز ابن مخيمر، ويُخبر الجميع مخيمر أن بودي هو من اختطف ابنه.
يظهر ابن مخيمر في وسط الحارة ومكتوب على جسده "إوعى يا خي إبليس جي"، وتنجح الخطة بإيهام الجميع أن إبليس ما زال على قيد الحياة وتهتز مكانة مخيمر.
يخفي بودي وحنية جثة إبليس في ثلاجة المنزل، ويستمر مخيمر في البحث عن بودي، ويشك الجميع أن دوسة هي من وراء اختفاء جثة إبليس.
ينشر مخيمر رجاله للسيطرة على الحارة، ويكتشف الجميع أن بودي هو من سرق الجثة، ويطلب بودي من رمزي مساعدته على الاختباء مقابل عدم فضحه من خلال المذكرات التي عثر عليها.
تشعر أزهار بالقلق من دهاء بودي، ويتقابل بودي مع حماصة وغريبة ودوسة ويطلب منهم أن يتعاونوا معه سرًا، ويصبح بودي شيخًا للحارة، وتتفق دوسة مع بودي على إخباره على كافة أسرار الحارة لكي يصبح الكبير.
يعثُر بودي على حنية وقد تم طعنها في غرفتها، ويتهم بودي الجميع أنهم هم من حاولوا قتل والدته، وتصبح حياة حنية بين الحياة والموت، وتفوق حنية من الغيبوبة.
يعترف بودي للحارة أنه ليس له كرامات وكل شيء كان تمثيلية من أزهار والبقية لخداعهم، وتُخبر حنية مخيمر أنها تعرف أنه هو من حاول قتلها، وتطلب منه الدية لحماية ابنها.
تحلم غريبة أن الطفل محمود المخطوف قد ظهر في الحارة من جديد، وتستيقظ لتكتشف أن الحلم قد تحقق، ويعثر حماصة والخواجة على مذكرات رمزي، ولكنهم يجدوها فارغة تمامًا.
تُخبر داليدا حنية أن حماصة هو ابنها، وتذهب حنية لأخذ ابنها فتتشاجر أزهار معها، ويقوم الجميع بحيلة على حنية لإقناعها أن حماصة هو ابنها من أجل الاستيلاء على أموالها.
تعثُر الحارة على جثة والد دوسة مقتول، ويتبرع بودي لابن مخيمر بالدماء فينجو من الموت، ويظن الجميع أن بودي مبروك، ويعترف رمزي أنه عثر على الجثة في منزله وتخلص منها في مقلب النفايات ولم يقتله.
يكتشف بودي وقوف حنية وراء كل ما حدث له، ويذهب العجوز لقتل كاسية.