تعثُر الحارة على جثة والد دوسة مقتول، ويتبرع بودي لابن مخيمر بالدماء فينجو من الموت، ويظن الجميع أن بودي مبروك، ويعترف رمزي أنه عثر على الجثة في منزله وتخلص منها في مقلب النفايات ولم يقتله.