وسط جنون إعلامي كبير، تبدأ محاكمة (دارلي روتير) والتي تجد نفسها المتهمة الوحيدة في جريمة قتل أبنائها، ولكنها تسعى لأثبات عكس ذلك والبحث عن مرتكب الجريمة الحقيقي