يتجمع أهالي حارة على خطف رجل أعمال ونشر فيديو له يعترف فيه مجبرًا بأنه ارهابي على أمل أن يساعدهم هذا في عودة حق أحدهم ليفشلوا فشلًا ذريعًا ويطلقونه.
يزيف شاب في تاريخ الحرب الفرنسية في سوريا أثناء إلقائه خطبة في ندوة ما، مما ينتج عنه تضارب آراء بينه وبين أحد المسئولين.
رجل يزيف في ماضيه ليشيد له الجميع بأنه شهم عكس الواقع، بينما لص يسرق جوال أحدهم فتتصل به زوجته لتعطيه مال ليعيد الجوال لها بدل زوجها ويتصل به الرجل ليساومه بمبلغ أكبر لكي لا يعطيه لها.
تبدأ الأحداث بالفيضانات والسيول بدمشق، ويذهب مجموعة من الأصدقاء لانتشال المغمورين بسبب الفيضانات والسيول، فيجد أحدهم صندوق به مخطوطة أثرية ثمينة ويدفنوها بجوار بنايتهم مجددًا كي لا يُقبض عليهم، وتعتقد الشرطة أن تلك منطقة أثرية وتقرر هدم البناية، وأثناء ذلك تصور الأحداث معاناة الأهالي مع السلطات لإيجاد نجدة من السيول.
تتناول الحلقة الأخلاقيات السيئة في إلقاء القمامة في الشارع، وأيضًا الهجرة للخارج وإختلاف طرق تربية بين الأطفال السوريين والأجانب.
يدرك شاب أن عمدة المدينة سيأتي في زيارة لحارته فيطلب منه أن يسلم عليه بالاسم بين أهل الحارة، فيستغل أهل الحارة تلك المعرفة في طلب العديد من المطالب فينتحر العمدة من كثرة المطالب، ويأتي للمدارس حملة توعية إجتماعية في التعامل الصحيح مع القمامة والعناية بالنباتات لتفاجأ الحملة بتنفيذ عكس ما طلب.
يستيقظ أهالي الحارة ليفاجئوا بإحتلالها من قبل جماعات ارهابية، فيخططون لخطف أحدهم كي يتمكنوا من الهرب، إلا أنهم يكتشفوا إن هؤلاء ما هم إلا ممثلين.
تتكفل شركات بتجهيز عرس جماعي لشباب لتأتي ليلة دخلتهم وتطلب منهم إعادة كل ملابسهم، بينما يجد الجيران حقيبة أمام شقتهم فيخبرهم صاحب العمارة أن بها مال وأن له نصفه فيهربون من المنزل بالحقيبة ليظهر أنها خطة من صاحب العمارة ليحضر مستأجرين أخرين.
يعد مدرب كرة قدم فريقه للفوز بمباراة ويخبرهم بأن المشجعون يملأون الملعب فيخبروه أنهم مجرد دَيّانة وليسوا مشجعين، وأثناء اللعب يحدث عرقلة فيجعل الحكم اللاعب بأن يقسم بالمصحف أن العرقلة غير متعمدة.
مجند يشكو من أنه يخدم لوحده بنقطة بضيعة نائية وعدم وجود واسطة لينقل لمكان أفضل، ويتعامل معه الخارجون عن القانون بإهمال لذا يسجل صوت إطلاق رصاص وينشر سماعات بالمكان ليثير خوفهم، يتجمع أهالي القرية لتكوين أحزاب سياسية لتنفيذ مصالح مختلفة مما يؤدي إلى اختلاف وجهات نظرهم وكل منهما يقرر إنشاء حزب بفرده.
يأتي للحارة مسئول لدى الحي فيضطر لإستخدام مرحاض أحدهم بشكل متكرر مما يؤدي بصاحب المنزل بأنه سوف يرد له جميله خدمات إلا أنه يصدم بكيفية رد الجميل، يدخل بيت أحدهم لص لسرقته ويأتي من يعتقده اللص صاحب المنزل فيكتشف انه لص أخر ليس إلا.
أثناء تصوير فيلم عن الحرب الفرنسية في سوريا يرفض أحد الممثلين القيام بدور جندي فرنسي لأن جده حارب ضد الفرنسيين، يتقدم شاب لتمثيل دورًا بالفيلم يُعتقد فيه بالخطأ أنه مساعد الماكيير، يهرب ممثل خوفًا من سيارات تطارده فيكتشف أنهم مجرد معجبون وليس أكثر.
يشب حريق ببيت أحدهم بالحارة فتأتي سيارة الإطفاء لتسأل إذا كان الرجل مشترك بخدمة الإطفاء أم لا وهل هو غني أو لا، يشترك رجال الحارة بجمع المال لشراء عربة للنقل الجماعي بسبب عدم وجود مواصلات بالحارة ولكن سرعان ما تبوء الفكرة بالفشل.
شاب يجد خريطة قديمة لكنز موقعة من الفرنسيين وعميل سوري يفاجأ بإعتراف الضيعة كلها بأنه هذا العميل كان قريبهم، يوضع مريض بالخطأ في قسم المشرحة وعندما يستيقظ يعتقد الزائرون أنه زومبي.
تقرر الدولة تطبيق بما يدعى (جريمة الأول من تموز) وهي السماح بأي جريمة في هذا اليوم بغرض القضاء على المعارضة ولكن تبوء الفكرة بالفشل الذريع، يحدث حادث سير لأحدهم وعند محاولته لإنقاذ نفسه يزداد الوضع سوء.
تتناول الحلقة مشاكل السوشيال ميديا وتعامل الناس الخطأ بها، تنتقل لتسكن بالحارة فتاة من (الفاشونستا) مما يؤدي لحدوث جلبة للحارة ويتقرب منها الجميع، تتشاجر جارتان بسبب سرقة أحدهما لمنشور الأخرى على مواقع التواصل الإجتماعي.
يتنافس أهل الحارة في إطلاق مواهبهم الفنية لتسويق بضائعهم، بينما يفوز أحد سكانها بمسابقة فنية فيفاجأ أهل الحارة بعكس ما يتوقعونه منه.
تأتي الشرطة إلى إحدى الحارات للقبض على واحد من سكانها مرارًا والإفراج عنه ليظهر أن هناك تشابه بالأسماء.
شاب يقنع أهل الحارة بالتخلص من ممتلكاتهم الأجنبية الصنع ليفاجئهم ببيعها، يأتي للسكن بالحارة أرملة حسناء مما يثير إستياء ساكنات الحارة ويجلبن لها عدة المشاكل.
شاب يرغب في تغيير إسم مدرسة ليصبح على اسم أبيه المناضل ضد الفرنسيين وبعد تنفيذ ما يريد، تسير الأمور عكس مايرغبه، يقبض على شباب بتهمة الشغب فيكتشف الضابط أنهم أبناء بكوات ويطلق سراحهم، أثناء محاولة للحد من الفساد يكتشف المسئول فيظهر فساد المنظومة بأكملها.
ينتشر مرض غريب بين أهالي الحارة بعد انخفاض الأسعار وتناولهم كثير من الطعام، يبيع مالك إحدى العقارات بالحارة عقاره المسكون من قوى خارقة بسعر بخس فيعتقد مشتريه بأنه قد كسب فيه ليتفاجأ بالعكس.
يحاول بعض سكان الحارة في استكمال تعليمهم مع إخفاء هذا الخبر عن الباقين خوفًا من الإستهزاء بهم، يتبرع أحدهم بجزء من نعل قديم لمسجد فيكتشف أن له قيمة تاريخية، امرأة تبحث عن وظيفة فيتم اختيارها لوظيفة (مختار الحي) وبسبب كون تلك الوظيفة تطلب جانبًا ذكوريًا توقعها في مشاكل عدة.
يسكن الحارة راقصة مما يدفع العديد للتململ ودفعها لترك البناية إلا أنهم لا تملكهم الجرأة، تأتي جهات أجنبية للبحث عن أسلحة بالحارة فيحدث العديد من سوء التفاهم، يسافر أهل الحارة معًا لمصيف فيفاجئوا بقطاع طرق مسلحين يجبرونهم على التمثيل في فيلم يعرض لجوائز بعدها.
شاب يسجل فيديو كلما يجلس مع أحد فيعتقدون أنه سيوقعهم في مشاكل مع السلطات ويفاجئوا بأن السبب هو عدم ثقة زوجته به، إمرأة تتشاجر مع بائع متجول فتحضر من يؤدبه ولكن يقبضون على الشخص الخطأ، بينما الشرطة تأتي للقبض على مصنعين عبوات ناسفة بتهمة سرقة الكهرباء.
شابة تعاني من نقص المال بعد ظهور جن لها يحقق الأمنيات وتفشل في تنفيذ أمانيها، أب يحاول إبعاد ابنه عن مواقع التواصل الإجتماعي فيحدث عكس ما أراده.
تبدأ الحكومة في إصدار مخالفات عجيبة مما يثير إستياء الأهالي، تلجأ الحكومة للإشاعات في مواجهة ثورة الأهالي على غلاء الأسعار، بعد إتخاذ الحكومة قرار لمنع طالبي الدراسات العليا للعمل مع الدراسة يلجئوا للسرقة، يطالب موظف حكومي بزيادة راتبه فيحدث عكس ما توقعه.
مسنان مصابان بالزهايمر يجوبان البلد ليبحثا عما لم يظل بالوجود مما يوقعهم في المشاكل، تجتمع سيدات يشككن في أزواجهن ويكلفن إنتصار في مراقبتهم فتكتشف إنهم رجل واحد، يتجمع الأهالي لمحاربة العولمة ومقاطعة كل ما هو أجنبي فيصل بهم الحال إلى العودة للبدائية.
مزارع سيء الحظ يفسد محصوله من المطر ويرسل للوزير لتعويضه مما يجلب المشاكل، قسم بالسلطات يتولى التجسس على المكالمات عبر الإنترنت بعد تسجيلهم لمكالمات تافهة يعرضوا على مديرهم إلغاء خاصية المكالمات بالإنترنت بالبلاد، ومسؤول يشكو من مشكلة بباب مكتبه مما يؤدي لسوء تفاهم.
تتناول الحلقة ما حدث بالأحداث الإعتصامية الفرنسية من ذوي السترات الصفراء، وكيفية معاناة فرنسا وطلبها المشورة من سوريا في مواجهة الحشود.
يحاول عاطف بك الإنتحار ويصطحب لمشفى يرفض علاجه فينقل لأخرى أسوء منها، يختطف خطار من مسلحين مجهولين، تختفي انتصار بعد خطبتها بتاجر أعضاء دون علمها، يختطف صحافي بعد كتابته مقال سيء عن أحد الأثرياء.