يستيقظ أهالي الحارة ليفاجئوا بإحتلالها من قبل جماعات ارهابية، فيخططون لخطف أحدهم كي يتمكنوا من الهرب، إلا أنهم يكتشفوا إن هؤلاء ما هم إلا ممثلين.