تتشاجر سعدية مع رابح وتذهب دنيا ومنصف لها حتى تصالحهما على بعض، أما سالم يسافر إلى العاصمة. تكتشف سعدية علاقة رابح بسلاف فتذهب إلى منزلها وتضربها.