تموت سلاف في حادث أثناء هروبها من رابح أما منصف يحاول أخذ دنيا مرة أخرى إلى الضيعة إلا أن علي و سالم وقفا في وجهه وأخذا دنيا معهما إلى المنزل وتعتني بها سعدية وسلوى ابنتها بالتبني وتفيق دنيا من صدمتها...اقرأ المزيد وتتذكر والدتها وشكيب الرجل الوحيد الذي أحبته أما منصف يضربه رابح فيشعر بالندم ويذهب في حال سبيله.