نشأ إلياس في قرية تازكة المغربية وتعلم فيها أسرار المطبخ المغربي من جدته، وبعد سنوات، يلتقي بكبير طهاة من باريس وامرأة شابة تُدعى سلمى تلهمه وتؤثر عليه فيترك وطنه، وفي باريس، يواجه إلياس مشكلة العمل غير الثابت وصعوبات مالية مثله كمثل أي مهاجر غير شرعي.