زهير عاد إلى حامد ووالدته، ماجد طلب من هند بعض الأوراق من شركة فؤاد، تقاعد فؤاد من الشركة، وكتبها باسم ابنته، وكتب البيت باسم إيمان، هند تعترف بحبها لفؤاد، كمل وجيه حكايته لمروان.