(مريم) تترك (فؤاد) حبيبها وتتزوج من (مروان)، مازال (فؤاد) يتذكرها وتتذكره، (سامي) يخطف (حنين) لأنه مجنون بحبها، يتسائل زملائها في المسرح عن سبب اختفائها.
(فؤاد) يذهب في رحلة مع صديقه، فيرى (مريم) صدفة مع زوجها، تستمر (حنين) بإزعاج (سامي) حتى يطلق سراحها، سبب ترك (مريم) (فؤاد) هو حمايته من والدها.
يُقابل (فؤاد) (ماجد) في عشاء عمل، تُصلح (مريم) بين ابنها وزوجته، يستمر (فؤاد) بتذكر (مريم) بكل مكان يذهب إليه، ويذهب إلى زيارة (حامد) صديقه منذ الصغر، ويستمر (سامي) في خطف حنين ولومها على أنها لم تقبل أن تتزوجه.
نجحت ابنة (فؤاد) في التصميم، (مروان) يستضيف (فؤاد) على العشاء، لا يريد (فؤاد) الذهاب، يطرد أبو (مريم) (عفاف) من البيت بعد زواج (مريم)، (فؤاد) يأتيه ضيوف ليشكروه في بيت (مروان)، (إيمان) تعطي (ميسون) مال جائزة التصميم لحزن ابنتها على (ميسون) التي كانت تحتاج الجائزة.
(فؤاد) يُرسل باقة زهور ليبارك ل(مروان)، تحاول ابنة (فؤاد) مصالحته على (إيمان)، توصي (إيمان) (جميلة) بمراقبة (فؤاد)، يتذكر (مروان) قصة حبه مع سيدة تأتي إلى التكريم، يشكر (مروان) (فؤاد) على هديته.
تتشاجر (مريم) مع ابنتها بسبب تكبرها، تتذكر (مريم) ماضيها مع (فؤاد)، (مروان) يذهب للكشف على زوجة (حكيم) فيكتشف أن وضعها خطير، و(سامي) يغتصب (حنين).
يعرف (حكيم) وضع زوجته الخطير، يخاف (فؤاد) من ابتزاز (ماجد) له، يعرف (فؤاد) أن (هند) جاسوسة (ماجد)، (حنين) ما زالت مُصرة على الطلاق من (سامي)؛ لكنه لا يتركها.
تحاول (هند) التقرب من (فؤاد)؛ لكنه يمنعها، ويتفق معها أن تعمل لصالحه، تستمر (مريم) بتذكر ماضيها مع (فؤاد)، يهدد (ماجد) (فؤاد) بقول الحقيقة إلى ابنته.
يتذكر (مروان) ذكرياته مع أخته، يساعد (فؤاد) و(إيمان) صديقة (رؤى) في عمل العملية لوالدتها، يعترف (فؤاد) أنه من وصى على نجاح مشروع (رؤى)، يذهب (وجيه) إلى دار العجزة، (حكيم) يحتفل بعيد ميلاد (روبا)، ونتائج تحاليلها أظهرت إصابتها بالسرطان.
يحزن (مروان) بسبب ذهاب (وجيه) إلى دار العجزة، (فؤاد) يذهب إلى الاحتفال بعيد ميلاد (روبا)، ويتذكر ذكرياته مع (مريم)، تفقد (روبا) وعيها وينقلوها على المشفى، ويعرف (حكيم) أنها مصابة بالسرطان، يستمر (سامي) بحبس وتعذيب (حنين).
عرفت (روبا) أنها مصابة بالسرطان، يتذكر (فؤاد) ذكرياته مع (مريم) ووالدته ويحكي لصديقه عنها، يبدأ أصدقاء (حنين) بالشك في أنها خُطفت، تتذكر (مريم) أول مرة رأت بها (فؤاد).
(سامي) يستمر بخطف (حنين)، (سلامة) ينصح (روبا) بعدم الهروب، يتذكر (فؤاد) ذكرياته مع (مريم) ويذهب إلى بيتها القديم، يريد (حكيم) بيع المرسم، (فؤاد) يرى (مريم) بالصدفة؛ لكنها تركته وذهبت، يفكر (مروان) بالعيش في دار العجزة مع (وجيه).
يفكر (نزار) أن يجعل (فؤاد) يشتري لوحات (حكيم) لمساعدته في علاج (روبا)، يظل (فؤاد) جالس ويتذكر ذكرياته مع (مريم)، يريد (سامي) قتل (حنين) والانتحار، يأخذ (فؤاد) (رؤى) إلى الشام القديمة، (مروان) يجد سفر (حكيم) و(روبا) إلى الضيعة فكرة جيدة.
(فؤاد) يحكي ل(رؤى) عن ذكرياته مع والدته، يطلب (فؤاد) مساعدة من صديقه (حامد) أن يجهز بيته في الضيعة ل(حكيم) و(روبا)، تحاول (هند) التقرب من (فؤاد)، وتحكي له ما يفعله (ماجد)، يحكي (وجيه) الحادثة التي تعرض لها ل(مروان) أثناء لعبهما الشطرنج.
عصمت تشاجرت مع سليم؛ لكن دون جدوى، يحكي مروان لوجيه ذكرياته عندما كانت والدته وأخته يضطهدا مريم طوال الوقت، وأنه كم تحملت مريم من العذاب، في نفس الوقت حكت مريم لندى على عذابها معهم، وصل حكيم وروبا إلى الضيعة، عرفت رؤى أن ماجد هو والدها.
محاولة حنين للهرب فشلت، نزار يحكي لفؤاد ما حدث لولادا حبيبته وأنها كانت مريضة انفصام وانتحرت، جميلة قررت فضح ماجد وطلبت مساعدة إيمان، زادت آلام روبا.
فتشت الشرطة بيت ماجد فوجدت أشياء لتزوير الأموال؛ لكن ماجد خارج البلد، عنود تتشاجر مع والدها لتجعله يكلم والدتها لتأتي، ذهب نزار لرهف في المسرح، اضربت حنين عن الطعام.
زهير عاد إلى حامد ووالدته، ماجد طلب من هند بعض الأوراق من شركة فؤاد، تقاعد فؤاد من الشركة، وكتبها باسم ابنته، وكتب البيت باسم إيمان، هند تعترف بحبها لفؤاد، كمل وجيه حكايته لمروان.
يستمر مروان في حديثه مع وجيه عن مريم وحبها لفؤاد وعن خياناته لها، مريم تحكي لندى أنها اهتمت بحماتها بعد أن مرضت، ذهب زهير إلى شركة فؤاد ووجد رؤى وذهب معها إلى فؤاد في البيت.
زهير سوف يدير شركة للإنتاج الفني تابعة لشركة فؤاد، يعود سيف إلى هند ويحاول مصالحتها، يترك فؤاد بيته لزهير ويعود إلى بيته القديم، ويستمر في تذكر ماضيه مع مريم.
يستمر سامي بحبس حنين، تتذكر مريم رسائل وشعر فؤاد لها، يتذكر أيضًا فؤاد ذكرياته مع مريم، تحاول روبا التعافي من الطبيعة، رؤى تحاول التأقلم مع طبيعة العمل في الشركة، وحكت لصديقتها أن والدها ليس فؤاد.
تحكي رؤى ذكرياتها لصديقتها، ماجد يهدد إيمان أن يتحدث مع رؤى، يتذكر فؤاد ذكرياته مع مريم، تسوء حالة روبا، وقررت توزيع ملابسها، وحامد حاول إقناعها ببدأ العلاج، عادت والدة عنود إلى البيت.
قابل فؤاد إيمان ليحلا مشكلة ماجد، حامد يقول لحكيم أن يقنع روبا بالعلاج، ويتذكر كيف أقنعه فؤاد بالذهاب إلى مروان للعلاج، يستمر فؤاد بتذكر ذكرياته مع مريم، زهير يعترف بإعجابه لرؤى.
يتذكر فؤاد عندما كانت تذهب له مريم في بيته، وتتذكر مريم عندما كانت مريضة وكشف عليها مروان، وأعجب بها واستمر بالذهاب إلى بيتها والجلوس مع والدها.
تحكي مريم لندى كيف أتى مروان ووالدته إلى بيتها ليخطبها، وكيف عاقبها والدها وضربها بسبب فؤاد وكان يريد قتله، وكيف تزوجت مروان حتى تحمي فؤاد، أنها بعد سنين اكتشفت أن والدها كان يمثل عليها لتترك فؤاد، ويتذكر فؤاد ذكرياته المؤلمة عندما تركته مريم.
توفي وجيه أثناء جلوسه مع مروان، يُصر سيف على مصالحة هند وشرح ما حدث له، تبحث روبا عن عروسة لحكيم، قررت رؤى تحويل الشركة لشركة مساهمة، ونزار يرى أن هذا قرار خاطىء.
نظار قال لرؤى أن تصبر حتى يتحدث مع فؤاد أولًا، قُبض على ماجد في المطار، مروان اكتئب بعد موت وجيه، ودعت مريم أولادها حتى يخرجوه من حزنه، وقع نظار في حب فتاة أصغر منه، ويهلوس برؤية حبيبته السابقة، عرض سيف على هند الزواج.
مات مروان أثناء نومه، روبا تحكي ذكرياتها الطريفة مع حكيم لفؤاد وحامد، ذهب إيمان إلى عذاء مروان وتعرفت على مريم، حاول ماجد رشوة الشرطي؛ لكنه فشل، سوف تعود مريم إلى بيت والدها.
أخبر فؤاد نزار أن قصة حبه كانت مع مريم، عرفت رؤى أن والدها هو ماجد، فؤاد طلق إيمان من ماجد، عادت مريم إلى بيت والدها.
انتحر سامي وأطلق سراح حنين، ذهب فؤاد إلى مريم وتحدث معها وقال لها أنه ينتظرها، انتحرت روبا، عادت حنين إلى عملها في المسرح ونجحت مسرحيتها.