زهير سوف يدير شركة للإنتاج الفني تابعة لشركة فؤاد، يعود سيف إلى هند ويحاول مصالحتها، يترك فؤاد بيته لزهير ويعود إلى بيته القديم، ويستمر في تذكر ماضيه مع مريم.