بعد وصول طاقم التصوير، تُسرق كافة المقتنيات الثمينة في المنزل، وتستعين (هيفاء) بـ(أبو فادي) للتوصل إلى هذه العصابة، وتشك الفتيات أن ما حدث من تدبير (بدري) على عكس رأي (هيفاء).