شاب بسيط اسمه (هوجان) لديه قدرة خارقة وقوة كبيرة، يعمل في الموالد تحت يد (بهلول) حتى أنه دافع عنه وتسبب في مقتل (سليمان)، فقامت (وردة) زوجة (بهلول) بإبلاغ عائلة (سليمان) بمكان (بهلول) ليقتلوه وتهرب مع (هوجان)، (بهلول) بلغ الشرطة ليتخلص من (هوجان)، لكن يُقبض عليه هو، ويهرب (هوجان) ويقابل (حورس) و(لطفي) اللص الذي خرج مؤخرًا من السجن.
يحكي هوجان قصته مع بهلول ووردة لحورس ولطفي، ويقنعه لطفي بإعادة ماله، ثم يستغله في السرقة لكن الناس تمسك حورس فينقذه هوجان ويذهب به للمستشفى ويتبرع له بدمه، في حين علمت أم لطفي أن الأحذية ليست صناعة ليبية لكنها لم تعرف بعد أن ابنها سرقهم، أما بهلول فقام أحد المسجونين بطعنه في جنبه داخل السجن.
يُنقل بهلول للمستشفى، ثم يضع لطفي وحورس مُخدر لهوجان بالشاي لمعرفة من تكون وردة وسرقتها، ثم يهرب هوجان من البيت ويذهب للشيخ ويريه ما سرقه لطفي وحورس ثم يهرب من الحارة، ولا يجد أكل إلا من القمامة، حتى يقابل نوجة ويحكي لها حكايته ويذهب معها إلى البيت ويسكن في غرفة مجاورة لها قبل أن تأتي الشرطة عليه، بعد بلاغ ياسر، أما وردة فأخذت أموال بهلول واشترت فيلا، وواصلت البحث عن هوجان.
تثبت نوجة أنها طليقة ياسر لذا لم يقبض على هوجان الذي قام بضرب ياسر في الصباح لأنه سب نوجة في شرفها، في حين أخبرها أن شاذلي رفع مهرها ل10 آلاف وبعدها تركها هوجان وعاد للحارة وذهب لأبو حورس وحكى له حكايته فذهب به لهندي لكي يشغله في القهوة، أما لطفي فسرق سيارة بمساعدة حورس ثم ضحك على هوجان بأنه عرف مكان وردة ثم ذهبوا لمنفاخ فأعطاهم عنوان خالتها كوثر التي لم تساعدهم، أما وردة فذهبت لبهلول في المستشفى.
يعرف بهلول أن مجدي هو الذي أراد قتله لكنه لم يعرف من هو، بينما تتصل كوثر بوردة وتخبرها بمجيء هوجان، ثم يستغل لطفي وحورس هوجان مرة أخرى للسرقة، ويعطوه مال فيذهب به لنوجة فتستأجر له الغرفة من شاذلي، ثم يتقابل لطفي مع بهلول الذي يخرج من السجن فيجد وردة قد سرقت المال فذهب لكوثر وقام بقتلها لأنها لم تخبره بمكان وردة، وعندما غادر جاء هوجان بالطعام وهنا جاءت وردة فاعتقدت أنه الذي قتلها.
بعدما يخرج هوجان من بيت كوثر يجري ورائه شخص ملثم قام بضربه طلقة في يده وتبين فيما بعد أنه قريب رمضان الورداني، في حين تتهم الشرطة وردة بأنها قتلت كوثر لكنها تخرج بعد شهادة رضا مقابل 50 ألف جنيه بأنها لم تقتلها، أما لطفي فأخذ بهلول في مخزنه، وبعدها يجتمع بهلول بلطفي وحورس ويضع لهما خطة ثم يذهبان لهوجان عند نوجة التي تشترك معهم في سرقة فيلا لكن الحراس يقبضوا على هوجان ولطفي وهما يمسكان بالخزنة.
يضرب هوجان الحارسين ثم يحمل الخزنة ويقفز من السور ثم يتركه لطفي يعود بمفرده ويأخذ الخزنة لمخزنه حيث يتواجد بهلول، ثم يتزوج هوجان من نوجة، أما وردة فتذهب لرضا الذي يأخذ منها 100 ألف جنيه ويعطيها عنوان هوجان وهو مخزن لطفي، وعندما تذهب تجد بهلول الذي لا يقتنع بأنها لا تعرف شيء عن ماله خاصة عندما رأى ملابسها الجديدة ومفتاح السيارة الذي في حقيبتها لذا أراد حرقها لكن هوجان كسر عليه باب المخزن.
يتمكن هوجان من إنقاذ وردة من يد بهلول رغم قدوم قريب رمضان الورداني الذي قام بوضع المطواة في رجل بهلول لكن لطفي أخذه لبيته وعالجه هو ووالدته، عندما يعود هوجان لنوجة يجدها مقيدة هي ووالدتها وكرم ثم تم خطفه على يد رجال كمال بيه الذي يطلب منه إعادة الورق والفلاشة الذي كان موجود بالخزنة، فذهب هوجان لمخزن لطفي وأخذ الخزنة من بهلول وقام بإعادتها لكمال، لكنه لم يجد الفلاشة ﻷنه لا يعرف أن وردة قد أخذتها.
تأتي وردة وتأخذ هوجان لفيلتها وهناك تعطيه فلاشة كمال كما تحاول إقناعه بالبقاء معها والزواج منها لكنه رفض، أما كرم فتم قطع رجله بسبب المرض، يذهب هوجان ويعطي كمال الفلاشة ويطلب منه أن يبحث له عن عمل، فطلب كمال من رجاله معرفة كل شيء عن حياة هوجان، ترفض نور الزواج من علي، تذهب نوجة مع لطفي وحورس ويسرقوا محل ذهب لكن هوجان كان معترض على السرقة وبعدما قامت نوجة بتوبيخه وتمسك بالسرقة قام بتطليقها.
يذهب هوجان ليبيع خضار في الموقف فيهجم عليه الباعة فيحمل العربة عليهم فتقبض عليه الشرطة وهناك يأتي علي ليأخذه لكمال الذي عرف قصته، يطلب لطفي يد نوجة ويطلب حورس يد إحسان، يذهب بهلول ليطمئن على الآثار في مكان بعيد ولكن لطفي كان يتتبعه، نور تخبر ندى بأنها تسعى للهجرة، تخبر ندى أخوها هشام بموضوع هجرة نور وتطلب منه عدم الإفصاح عن ذلك، يتدرب هوجان تدريبات رياضية وعلى ضرب النار ويبدو أنه مقبل على تغيير.
يصبح هوجان شخص آخر حيث يصبح بودي جارد لكمال يرتدي بدلة ومعه موبايل ولاسلكي وسلاح خاص به، يذهب للحارة لكي يعطي حورس المال الذي ساعده به من قبل وهنا يجد فرح لطفي على نوجة فيوبخهما بالكلام ثم يتركهما ويغادر، بعد ذلك يبدأ كمال بالاعتماد عليه كبودي جارد فيأخذه معه افتتاح معرض ابنته نور، أما لطفي فبعد أن يتزوج نوجة يذهب للعنوان الذي أعطاه له بهلول وهناك يخرج له اثنين يقومان بضربه ثم يظهر له بهلول.
تعتقد نور أن الذي اشترى لوحاتها هو كمال لكنه قال لها أنه لم يشتر شيء، وعندما ذهبا لتناول الطعام تهجم رامي عليه بمساعدة حراسه، لكن هوجان قام بضربهم، ونور تتهم كمال بأنه ظالم، وبعدها يعرف أنها ستهاجر لكندا، ثم يطلب بهلول من حورس ولطفي أن يعرف من الذي حاول قتله في السجن وأين يعلم هوجان ووردة، بعد ذلك تقوم سيارتين بإطلاق النار على كمال ونور لكن هوجان قام بإنقاذهما إلا أن نور تلقت طلقة في يدها كما تلقى سمير طلقة.
تنجو نور من الطلقة في المستشفى، يذهب هوجان مع كمال لرامي ويهدده إذا كان الفاعل، يسرق لطفي شخص شحاذ وعندما يترك نوجة في يد الرجل تترك له البيت، يسرق لطفي وحورس شنطة مجدي ويذهبا بها لبهلول الذي يعرف أن وردة التي كانت وراء طعنه بالسجن كما عرف أنها طلقته، يأخذ لطفي 40 ألف جنيه من بهلول بعد بيع الآثار، يذهب هوجان مع وردة لرضا الذي سيأخذ 30 ألف جنيه مقابل أن يدلهم على الذين تهجموا على كمال.
يذهب لطفي ليصالح نوجة وهناك تتوفى أمها فيأتي هوجان للعزاء ثم يترك رقمه مع كرم ثم تتصل به وردة تخبره بوصول منفاخ لمعلومات عن المتهجمين على كمال ويتضح أنهم تبع حسين الوالي فيذهب كمال ومعه هوجان ورجاله وضربوهم لكن كمال قتل حمادة بسبب خيانته وبعدها كافئ هوجان بسيارة، يعرف لطفي أن نوجة حامل ثم يطلب من أمه أن تذهب لخدمة بهلول ثم جعلها تضع له شيء في الطعام على أساس أنه مريض ويبدو أنه سيفعل به شيء ما.
تطلب لميس من هوجان أن يرسل لها تقرير عن كل شيء يفعله كمال في لبنان، تضع أم لطفي ما أعطه لها لطفي في طعام بهلول لكنها أكلت معه فاتضح أنه منوم ثم جاء لطفي وسرق كل الآثار فقام بهلول باحتجاز أمه، أما كمال فذهب للباد ومعه هوجان واتضح أنه يتاجر في الآثار وهناك يتلقى طلقة لكن هوجان أخذه حتى وصل لمنزل به رجل وابنته وهي طبيبة بيطرية والتي أنقذت كمال من الطلقة، تذهب نوجة مع لطفي في فيلته وتترك كرم كما طلب.
تأتي العصابة على بيت الرجل اللبناني وبنته ثم يهددان بنته مي لكن هوجان أنقذها وأمسك برئيس العصابة ثم جعلها تتصل بالشرطة وأخذ رئيس العصابة وغادر ورفض قتله بعدما حول المال لكمال، وعندما عادا لمصر أقنعه كمال بالبقاء كحارس لنور لمدة 3 أسابيع فقط وبعدها يتركه، أما لطفي فذهب للسجن وهناك التقى بقريب رمضان الورداني ثم ذهب مع أبو زيد الورداني وباعا الآثار لكن نشب بينهما خلاف فيما بعد فقتله لطفي.
تقوم وردة بتهريب رمضان من السجن لكي ينفذ وعده بقتل بهلول لكنه يظل لمدة أسبوع عندها في انتظار معرفة مكان أبو زيد، يذهب لطفي للشخص الذي باع له الآثار مع أبو زيد ويخبره أنه يريد أن يذهب لكبار تجار الآثار، تنجو أم لطفي وتعود للحارة، تطلب نور من علي معرفة كل شيء عن هوجان بعد أن سمعت كلام كمال ولميس عنه، ثم تقربت منه ويبدو أنها أعجبت به، يقابل لطفي كمال ﻷنه كبير تجار الآثار ويطلب منه أن يصبح رجل أعمال.
يذهب بهلول لكمال حيث يأتي محمود ويبدو من كلامهم أنهم كانوا على علاقة ببعض منذ زمن وعندما تراه نور تذهب لتخبر هوجان، أما لطفي فيصبح صاحب شركة ويذهب لحورس يطلب منه الورق الذي سرقوه من فيلا كمال فيذهب ليسرقه من منزل بهلول لكنه أعطاه لهوجان الذي يخرج عليه رمضان بسلاح ليقتله لكن هوجان تمكن من الإمساك به ليخبره بعد ذلك أن لطفي الذي دله على مكانه وأن كمال قتل والده وأن اسمه الحقيقي منصور.
يعترف هوجان لعلي أنه لا يعرف رمضان وأنه هرب منه، تعرف نوجة من أم لطفي أن كرم عند هوجان، يذهب لطفي بحراسه ويضربوا حورس حتى يعرف منه أين ذهب بأوراق كمال التي سرقها من بهلول فأخبره أنها لدى هوجان، يكتب كمال أكثر من شيك لهوجان كمكافأة ثم يطلب منه أن يقتل بهلول بعدما أقنعه هوجان أنه يريد الاستمرار في العمل معه، تذهب نوجة وتأخذ كرم من بيت وردة، تقرر نور عدم السفر وتخبر هوجان بأنها ستذهب معه من أجل ثأره.
تذهب نور وشيخ المسجد وهوجان ومعه كفنه للوردانية وهناك يعفو عنه والد سليمان بعدما رفع رمضان السلاح عليه ثم يعرف أن والده اسمه السيد عبدالحق مجاور وقتله كمال ومحمود حتى لا يبلغ عنهما وعن بهلول بسبب الآثار وتوفيت أمه بعد وقوع جدار البيت عليها وقام بهلول ببيعه لصالح العناني وأن آخر فرد من عائلته عيوشة العامية فذهب لها ووعدها بالعودة لها، تذهب أم لطفي لشركته وتضرب ابنها ثم تسوء حالة نوجة بعد الولادة.
تتغير معاملة هوجان لنور لكنها لا تعرف ما السبب حتى أنها بكت بسببه وعادت لفيلا أبيها في حين ذهب هو واشترى فيلا ليخطط في كيفية أخذ حقه من الذين قتلوا أهله، يقرر لطفي قتل الطفل بعدما عرف أنه ابن هوجان لكن نوجة هددته بأن تبلغ الشرطة عن قتله أبو زيد وتبلغ الوردانية بذلك فقام هو بالزواج عليها، يطلب هوجان من كمال أن يجعل حورس سائق له فوافق كمال الذي طلب من هوجان أن ينهي حياة بهلول.
يقوم هوجان بجلب بهلول وعليه دم في سيارته ويذهب لكمال وهناك يأتي علي بعدما طلب هوجان ذلك من نور، يأخد هوجان بهلول لمكان بعيد فيخبره أن لميس كانت زوجته ولكنها خانته مع كمال ثم يترك له الباب مفتوح، تعرف نور من سميح بوجود فساد من لميس ومحمود في الحسابات فتحكي لندى التي تحكي لهشام، فيقوم بمسح الملفات بينما يتوعد محمود لسميح أما لميس فقالت لكمال أن نور تحب أحد.
يخبر هوجان كمال أنه حارس الهانم نور ثم يترك العمل عنده فيهدده بحياته، يذهب علي ليسأل لطفي عن هوجان فيخبره أنه هربان من جريمة قتل، يذهب بهلول ويساوم لطفي على نصف الآثار التي سرقها منه، يذهب هوجان لوردة ليشاركها ليحارب كمال فتعطيه نسخة من الفلاشة التي سرقها من كمال، يتعاون هوجان مع رضا ومجدي ويستخرجوا آثار من الأراضي التي كانت في الملفات مع بهلول، يسافر هوجان لجبور في لبنان ويتفق معه على بيع الآثار.
يهدد لطفي نوجة بحياتها بعد هروب كرم، يذهب كمال ولطفي لمزاد على أرض وهناك يأتي بهلول ومن بعده هوجان الذي يكسب المزاد ب 100 مليون جنيه، يقوم لطفي بحرق مخازن هوجان فيقوم بسرقة الشاحنات، يأخذ هوجان من منة تسجيلين صوتيين عنه، يطلب هوجان من حورس أن يبلغ كمال بأنه يتاجر في الآثار وأين وجدها وأن الفلاشة معه، يتفق هوجان مع رمضان أن يسلم نفسه وسيخرجه من السجن، تعرف نور بمقتل سميح، يأتي علي ويقبض على هوجان.
يحقق علي مع هوجان في قتل سليمان وسميح وسرقة سيارات لطفي لكن التحقيقات تنفي ذلك فيخرج من النيابة، يقوم حورس بإخبار كمال بما قاله هوجان الذي يطلب من حورس وضع ميكرفونات في فيلا كمال وترك العمل، تقبض الشرطة على كرم لكنه يتصل بهوجان الذي يشتري له ملابس جديدة ويأخذه لفيلته، يطلب هوجان مراقبة لميس وهشام ويبدو أنه سيفعل شيء بهما وبالشيخ عبدالجواد، يتعرض هوجان لإطلاق نار من سيارتين لكنه تمكن من قتل من بها.
يذهب هوجان وحورس لكمال وأراد قتله لكنه أخبره أن والده السيد عبدالحق ما زال على قيد الحياة ثم يأتي سمير وفهد والحراس ونور فغادر هوجان، تخبر نور كمال بأنها ستترك الفيلا، يرفض سمير تنفيذ طلب كمال بقتل هوجان لأنه أكل معه عيش وملح، يذهب هوجان لعلي ويطلب منه البحث عن السيد عبدالحق مجاور مقابل أن يخبره بمعلومات عن مقتل سميح وأخبره أن يتحدث مع والده محمود.
يطلب هوجان من الشيخ عبدالجواد أن يعرف كل خيوط كمال وذلك بعد أن كشف له كل تاريخه الأسود، يذهب هوجان مع علي للسجن ﻷنه وجد السيد عبدالحق مجاور والد هوجان وعرف ما حدث له وقام بإخراجه من السجن بعد قضية إعفاء صحي ثم أعاده لبيته في الصعيد وهناك رحب به الوردانية، يعرف لطفي ومنة أن لطفي لا يمكنه الإنجاب، تطلب وردة من مجدي أن يجد طريقة للشراكة مع كمال بعد أن يقوم بإخبار هوجان بفض الشراكة التي بينها وبينه.
يذهب هوجان للقاهرة ويبقى والده بالصعيد، ينصح الشيخ عبدالجواد كمال بأن يكتب كل ثروته لنور لكن لميس كان تتصنت عليهما، يذهب لطفي ليخطف كرم لكن هوجان تدخل وعندما عرف أن الطفل ابنه ذهب لفيلا لطفي وأخذه بعدما ضربه هو ونوجة ثم أحضر جليسة أطفال له، يعرف هوجان من مجدي ورضا أن وردة تريد فض الشركة بينهما فوافق، ترفض وردة الزواج من مجدي، يعرف هوجان من هشام معلومات عن قتل سميح والحبوب المخدرة التي تأخذها نور.
ينجو هوجان من محاولة قتله ثم يأخذ ابنه وكرم لشقة نور، يذهب سمير لهوجان فيجعله يعمل معه، يطلق لطفي منة بعدما صورتها نوجة وهي تجلس مع هوجان ثم تقبض الشرطة علي نوجة بسبب الضرائب بعدما كتب لطفي الشركة باسمها، يقبض علي على محمود فيعرف كمال أنه يسرقه، يذهب لطفي لوردة ويطلب منها الزواج فتطلب منه أن يتشاركا في الآثار التي لديه، يكتب كمال كل شيء باسم نور، يرسل هوجان لكمال فيديو بخيانة لميس له فيقوم بقتلها.
يحكي هوجان لنور قصة عائلته مع كمال ويطلب منها رد حقوق من ظلمهم، يخطف بهلول نور وابن هوجان وكرم ثم يقتل وردة حينما أرادت قتله، يأخذ هوجان الآثار من لطفي بعدما ذهب لمكانها ويأمر رمضان بغلق المقبرة على لطفي بعدما وجد جثة أبو زيد بالقبر لكن التربي فتح له وخرج مجنون، يقوم هوجان بإعطاء علي عدد كبير من الآثار ليسلمها للمتحف، يُلقي هوجان قنبلة على كمال وبهلول ومحمود بعدما ضربوه بالرصاص وهو ينقذ نور وابنه.