يحكي هوجان قصته مع بهلول ووردة لحورس ولطفي، ويقنعه لطفي بإعادة ماله، ثم يستغله في السرقة لكن الناس تمسك حورس فينقذه هوجان ويذهب به للمستشفى ويتبرع له بدمه، في حين علمت أم لطفي أن الأحذية ليست صناعة...اقرأ المزيد ليبية لكنها لم تعرف بعد أن ابنها سرقهم، أما بهلول فقام أحد المسجونين بطعنه في جنبه داخل السجن.