عايدة أعطت ظهرها لجهاد حتى لا تراها، راقبت عايدة جهاد ونسيم وهما يتشاجران، جهاد قالت لنسيم أنها لا تريد أن تراه مرة ثانية، قرر نسيم أن يسافر، ذهبت عايدة إلى عبود للتحدث معه.