يقدم سلمان عائلته في بث مباشر عبر الإنترنت، ويسخر سلمان من زميله خلال البث فيتعرض له الأخير وينتقم منه، فيتذكر والده بندار ذكريات مشابهة في شبابه حينما تشاجر رفقة شقيقه خالد مع زملائهما.
يأخذ يعقوب سيارة والده للذهاب والتطوع في تنظيف البيئة والشواطئ فتسرق السيارة منه، وفي فلاشباك يتذكر بندار لقائه الأول مع نبيلة، والتي تهربت من محاولاته بالتقرب منها.
يسجل سلمان أغنية الراب الأولى له، فيغضب بندار بسبب تصرفات ابنه الطائشة، فتذكره نبيلة بفترة شبابهما وولعه بالموسيقى وعزف الجيتار.
يذهب سلمان رفقة عائلته للمتجر فيعجب بفتاة، ويُخبر بندر أبنائه كيف وقع في حب والدتهم وغيرته من فهد.
يقع سلمان في كارثة بالمدرسة بعد إهانته لمدرسه، فيرفض يعقوب مساعدته بتقمص دور والده ويضطر لاخبار بندر بما حدث، ويذهب بندر لمقابلة مدير المدرسة فيكتشف أنه صديق طفولته.
يصر بندار على إصلاح الأعطال بالمنزل بنفسه، ويتوسط لابنه سلمان للعمل في شركة مبيعات فيفشل في عمله، ويتذكر بندار فشله في مرحلة الشباب بالعديد من الوظائف.
يبحث يعقوب عن ذاته من خلال ممارسة هواية التصوير، ويتسبب هوس الأبناء بالإنترنت في تذكر نبيلة وبندر أوقات فراغهما في الطفولة.
تشكو حور - وليد زوجها لشقيقتها نبيلة، وفي فلاشباك تراقب نبيلة - بندر شكًا في خيانته لها فتكتشف في النهاية سوء ظنها.
خلال عيد ميلاده، يكتشف يعقوب أن الفتاة التي يراسلها هي رجل يهدده بفضحه بفيديو له، ويكتشف بندر الأمر فيقرر مساعدة ابنه، وتتهم نبيلة - بندر أنه لم يعد يحبها مثل الماضي فيحاول إثبات حبه لها.
يقع يعقوب في الإعجاب بفتاة، فيبدأ بندر في تذكر بداية علاقته بنبيلة، ويحكي لعائلته عن قصص مزيفة لمكانته في منزله ووسط أصدقائه.
يكتشف يعقوب أن الفتاة التي يحبها قد تقدم لها شاب للزواج، وفي فلاشباك يستعين بندر بخالد للتخلص من شاب تقدم للزواج من نبيلة.
يعاني يعقوب من سماع أصوات مسحراتي لا يسمعه أحدًا غيره، ويقع سلمان في خدعة شراء منتجات ليس بحاجة لها، ويكتشف يعقوب أن أصوات المسحراتي مجرد خدعة من نورة.
يذهب بندر ونبيلة وأبنائهما لحضور حفل زفاف لقريبهما، ويتذكر في فلاشباك ذكريات حفل زفافه على نبيلة، وحزن شقيقه خالد بعد فراقه له.
تُرزق حور بحفيدتها الأولى، وتصطحب نبيلة لشراء الثياب للمولودة، وفي فلاشباك تستعيد نبيلة ذكريات حملها الأول وإنجابها ليعقوب.
يسافر سلمان ويعقوب في رحلة إلى دبي، وفي فلاشباك يقرر خالد السفر لمصر ويعده بالعودة ولكنه لم يفعل، وتعود الأحداث للحاضر فيأتي زائر من مصر لبندر فيكتشف أنه ابن خالد.