يسافر سلمان ويعقوب في رحلة إلى دبي، وفي فلاشباك يقرر خالد السفر لمصر ويعده بالعودة ولكنه لم يفعل، وتعود الأحداث للحاضر فيأتي زائر من مصر لبندر فيكتشف أنه ابن خالد.