15 يناير 2020 | مصر | true | ||
27 سبتمبر 2018 | ألمانيا | true | ||
9 يناير 2020 | قطر | false | ||
9 يناير 2020 | الكويت | false | ||
9 يناير 2020 | الإمارات العربية المتحدة | false | ||
9 يناير 2020 | عُمان | false | ||
9 يناير 2020 | البحرين | false | ||
9 يناير 2020 | الأردن | false | ||
16 يناير 2020 | إيران | false | ||
8 يناير 2020 | لبنان | false |
ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ | |
ﺩﺭاﻣﺎ | |
تاريخي |
ألمانيا |
الإنجليزية | |
الألمانية |
ألمانيا | |||
ألمانيا | برلين | ||
ألمانيا | بافاريا |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فريدريش موكي | بيتر سترلزيك | 1 | |
2) | كارولين شوخ | دوريس ستريزيك | 2 | |
3) | دافيد كروس | جانتر ويتزيل | 3 | |
4) | أليسيا فون ريتبيرج | بترا ويتزل | 4 | |
5) | توماس كريتشمان | 5 | ||
6) | جوناس هولدنريدر | فرانك ستريليك | 6 | |
7) | تيلمان دوبلر | أندرياس ستريليك "فيتشر" | 7 | |
8) | كريستيان ناث | هاوبتمان هيم | 8 | |
9) | تيل باتس | 9 | ||
10) | رونالد كوكوليس | 10 | ||
11) | سيباستيان هالك | 11 | ||
12) | أولريتش براندهوف | 12 | ||
13) | كاي إيفو باوليتز | 13 | ||
14) | أنتيه تراوي | 14 | ||
15) | إميلي كوشي | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كيت هوبكنز | سيناريو | 1 | |
2) | تيلو روتشيسين | سيناريو | 2 | |
3) | مايكل هيربيج | سيناريو | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مارفن ميللر | موسيقى تصويرية | 1 | |
2) | رالف وينجنماير | موسيقى تصويرية | 3 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مايكل هيربيج | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أليسكاندر ديتنر | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مايكل هيربيج | منتج | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | تورستن بروير | مصور | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
حسين رأفت | في قالب من التشويق واﻹثارة، تدور الأحداث حول عائلة كانت تريد عبور الحدود الداخلية بين ألمانيا الشرقية والغربية، عبر استخدام منطاد هواء ساخن محلي الصنع. 151 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
حسين رأفت | تدور الأحداث حول عائلة كانت تريد عبور الحدود الداخلية بين ألمانيا الشرقية والغربية، عبر استخدام منطاد هواء ساخن محلي الصنع. 123 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
دعاء أبو الضياء |
مايكل هيربيج يتحول من أفلام الكوميديا ويُبدع في الدراما بـBallonيعتبر فيلم "Ballon" أول فيلم درامي للمخرج مايكل هيربيج بناء على قصة حيقيقة تم تصويرها في عام 1982 ويتبع الفيلم على خطى واحدة من أكثرها إثارة محاولات للهروب من...اقرأ المزيد النظام وحكومة ألمانيا الشرقية من خلال قصة عائلتان تتطلعان للفرار من ألمانيا الشرقية إلى الغربية بالاعتماد على منطاد هوائي. يبدأ الفيلم بمشاهد مختلفة لاولئك الذين حاولوا عبور الحدود وفشلوا في السابق، ولهذا فإن الأمر يتعلق في الفيلم بشكل استكشاف للحياة من جديد، ودوافع الشخصيات التي لها أهمية كبيرة في أكثر من مسار وبطرق غير تقليدية خطيرة للغاية، فهو في المقام الأول فيلم مثير مع إضافة الشعور بالأجواء التشويقية وسرعة السرد في الأحداث، في ذات الوقت الشعور بضيق الوقت والملاحظة المستمرة التي يتعرض لها الأبطال هو ضمان للتوتر الثابت الذي يمتد خلال 123 دقيقة مسلية ومبهرة. الأمر الأكثر إثارة حقيقة أن يخلق مايكل هيربيج قصة حميمية مثيرة عقب كم من الأفلام الكوميدية التي نجح في تقديمها ولاقت تقدير جيد وبأسلوب سرد مميز. من أكثر الأشياء المميزة بالفيلم صورته وحدة التفاصيل فهي في معظم الأحيان على مستوى عالي من الدقة وخاصة عرض الألوان المناسب دائما في نغمات الأصفر والأخضر والأزرق الصافي، بالإضافة إلى ذلك فإن الصورة هادئة للغاية ونظيفة، وتصوير الكتلة الشرقية بلون رمادي باهت يتلاشى معه أمل الأبطال حتى تعود الألوان من جديد على أقمشة منطاد الجديد. كذلك من اللحظات العاطفية جدا التي تنشأ معها صورا تحترق نظرة بطل الفيلم في برلين الشرقية إلى الغرب من الفندق ويظهر من الخارج إنعكاس على الزجاج مما يجعل العائلة محبوسة بشكل مخيف، وهو ما يجعل مايكل هيربيج استخدم لوحة مفاتيح كاملة من السينما التشويقية بالرغم من معرفة النهاية أو توقعها. يندمج الفيلم الروائي في عالم يكون فيه كل شيء على ما يبدو جيدا، فيمكن للجميع الاستماع إلى الموسيقى الغربية ولكن بصوت منخفض، حتى أن استخدام فكرة مراقبة الرياح طوال الوقت من خلال الردايو تعتبر من الأشياء التي أشارت بشكل كبير إلى ريح الحرية الصريحة. |