يتشاجر سليم مع والديه ويحاول الانتحار وتأتي الإسعاف لإنقاذه، ويرفض سليم التحدث مع أحد خاصة وأن سيرين ترفضه فيشعر بالإحباط، ويصطحبه الهادي إلى طبيب نفسي.