سراج يمشي في الصحراء حزينًا ويتذكر والده، ورمال تسأل جسار عن شهد وهو يخبره أنه رأها وتحدث معها، وتشعر رمال بالقلق من احتمالية هجوم ذيب على قبيلتهم كما فعل مع قبيلة أبو شامخ، وشامخ يهجم على خيمة ذيب...اقرأ المزيد ويحاول فك أسر نساء قبيلته.