في عام 1965، يذهب محمد اندزركو ورفاقه المناهضين الثوريين للملكية أمام مبنى البرلمان لاغتيال حسن علي منصور، وحينما تتم المهمة بنجاح تحاول الشرطة فعل المستحيل للقبض على محمد العقل المدبر للجريمة.